المتحف المصري الكبير يتجه لموسوعة "غينيس" للأرقام القياسية
من المتوقع أن يدخل المتحف المصري الكبير موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بعد افتتاحه، بفضل 105 آلاف قطعة أثرية ومساحته العملاقة البالغة 490 ألف متر مربع، ما يجعله الأكبر عالمياً من حيث المعروضات.
ويرى الخبراء أن المتحف قادر على جذب نحو 5 ملايين سائح سنوياً، ويضعه في منافسة مباشرة مع أعرق المتاحف العالمية، بما فيها متحف اللوفر الفرنسي، الذي يعرض نحو 38 ألف قطعة فقط من أصل 380 ألف، وتغطي مساحته نصف حجم المتحف المصري تقريباً.
وأكد الخبراء أن الجمع بين الحجم الهائل للمعروضات والتقنيات الحديثة المستخدمة في المتحف يجعل دخوله موسوعة "غينيس" أمراً متوقعاً، وربما يسجل أرقاماً قياسية إضافية خلال الأشهر الأولى من افتتاحه.